الحوار نيوز
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 12:37 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
الحوار نيوز
د. عباس شومان: كل الأمم التي تكالبت على أمتنا ستفشل وستبقى أمتنا قوية تسترد ‏قدسها ‏ومقدساتها شهود عيان يروون تفاصيل العثور على جثة الطفل ” ” آدم ” بحى البساتين توقيع برتوكول تعاون مشترك بين شركة العمرانى ميديا ومازن للإنتاج الإعلامى ” جرس إنذار ” برنامج جديد يقدمه الإعلامى محمد العمرانى على قناة الشمس2 ” إنذار ” برنامج جديد يقدمه الإعلامى محمد العمرانى على قناة الشمس2 د عادل صقر : مؤتمر الإيشتن متربع على القمة ويقدم مبادرات مجتمعية وعلمية عظيمة تزيد الوعى وتحسن من صحة المريض المصرى إعلامى : الإهتمام بالقطاع الخاص ومشروعات المطوريين العقاريين سيخلق فرص استثمار حقيقية للدولة المصرية إعلامى : الأهتمام بالقطاع الخاص ومشروعات المطوريين العقاريين سيخلق فرص استثمار حقيقية للدولة المصرية انطلاق الموسم الجديد من برنامج فكر صح للإعلامية رحاب عبدالهادى على قناة Hbc الفضائية الاعلامى محمد العمرانى ينعى المهندس احمد عبدالعليم رئيس مجلس إدارة شركة A2zللتطوير العقارى فى وفاة شقيقه الأستاذ طارق عبدالعليم *شيخ الأزهر يستقبل رئيس معهد «ديا ماليلا» الإندونيسي ووفد طلاب برنامج «المعايشة اللغوية»* محافظ الجيزة يتفقد أعمال التطوير بمحيط محطة قطارات بشتيل

حشد القوات.. الجيش الفنزويلي يتحرك علي حدود جويانا للمطالبة بالأراضي

الجيش الفنزويلي يتحرك علي حدود جويانا للمطالبة بالأراضي
الجيش الفنزويلي يتحرك علي حدود جويانا للمطالبة بالأراضي

أرسل الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، قوات إلى الحدود مع جويانا استعدادًا للمطالبة بمساحة 160 ألف كيلومتر مربع من الأراضي المعروفة باسم إيسيكويبو، وفقًا لصحيفة “إل باييس” الإسبانية.

وقالت الصحيفة الإسبانية إنه تم إرسال عدد غير معروف من القوات الفنزويلية إلى بويرتو باريما في ولاية دلتا أماكورو. في هذه الأثناء، كشف مادورو عن خريطة جديدة لفنزويلا تتضمن المنطقة التي يطلق عليها اسم “جويانا إيسكويبا”، بعد أن وافق 10.4 مليون ناخب فنزويلي على مثل هذه الخطوة في استفتاء أجري يوم الأحد.

وقال مادورو: “نريد الإنقاذ السلمي لـ جويانا إسكويبا.. لقد احتلت الإمبراطورية البريطانية وورثتها جويانا إسكويبا بحكم الأمر الواقع وقاموا بتدمير المنطقة”.

كما عين مادورو اللواء أليكسيس رودريجيز كابيلو حاكما جديدا للمنطقة، حيث يقع مقره حاليًا في توميريمو، وهي مدينة تعدين في ولاية بوليفار.

وبعد إعلان مادورو، ألقى رئيس جويانا عرفان علي خطابًا متلفزًا، اتهم فيه فنزويلا بمحاولة ضم أكثر من ثلثي بلاده.

وقال علي: “هذا تهديد مباشر لسلامة أراضي غيانا وسيادتها واستقلالها السياسي، وانتهاك للمبادئ الأساسية للقانون الدولي”، مضيفًا أنه “سيكثف الإجراءات الاحترازية لحماية أراضيها”.

وفي عام 1899، خصصت الولايات المتحدة المنطقة المتنازع عليها لما كان يعرف آنذاك بمستعمرة جويانا البريطانية، وقبلت حجج لندن أثناء ممارسة مبدأ مونرو، الذي بموجبه اعتبرت الولايات المتحدة الأمريكتين مجال نفوذها.

ومع ذلك، لم تقبل فنزويلا أبدًا القرار باعتباره شرعيًا، وفي عام 2018 أحالت النزاع إلى محكمة العدل الدولية.