الحوار نيوز
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 03:19 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
الحوار نيوز
قريبا.. انطلاق برنامج لحظة قرار للإعلامية د سمر أسامه على قناة الحدث اليوم د. عباس شومان: كل الأمم التي تكالبت على أمتنا ستفشل وستبقى أمتنا قوية تسترد ‏قدسها ‏ومقدساتها شهود عيان يروون تفاصيل العثور على جثة الطفل ” ” آدم ” بحى البساتين توقيع برتوكول تعاون مشترك بين شركة العمرانى ميديا ومازن للإنتاج الإعلامى ” جرس إنذار ” برنامج جديد يقدمه الإعلامى محمد العمرانى على قناة الشمس2 ” إنذار ” برنامج جديد يقدمه الإعلامى محمد العمرانى على قناة الشمس2 د عادل صقر : مؤتمر الإيشتن متربع على القمة ويقدم مبادرات مجتمعية وعلمية عظيمة تزيد الوعى وتحسن من صحة المريض المصرى إعلامى : الإهتمام بالقطاع الخاص ومشروعات المطوريين العقاريين سيخلق فرص استثمار حقيقية للدولة المصرية إعلامى : الأهتمام بالقطاع الخاص ومشروعات المطوريين العقاريين سيخلق فرص استثمار حقيقية للدولة المصرية انطلاق الموسم الجديد من برنامج فكر صح للإعلامية رحاب عبدالهادى على قناة Hbc الفضائية الاعلامى محمد العمرانى ينعى المهندس احمد عبدالعليم رئيس مجلس إدارة شركة A2zللتطوير العقارى فى وفاة شقيقه الأستاذ طارق عبدالعليم *شيخ الأزهر يستقبل رئيس معهد «ديا ماليلا» الإندونيسي ووفد طلاب برنامج «المعايشة اللغوية»*

رئيسة وزراء فرنسا: الحكومة تحشد كل قواها لضمان تحقيق الأمن خلال احتفالات العيد الوطني

رئيسة وزراء فرنسا
رئيسة وزراء فرنسا

قالت رئيسة وزراء فرنسا، إليزابيث بورن، اليوم الخميس، إن الحكومة تحشد كل قواها لضمان تحقيق واستتباب الأمن خلال احتفالات البلاد بالعيد الوطني، الذي يوافق 14 يوليو.

وخلال زيارتها إلى مدينة "ليزيو" في إقليم "كالفادوس" في شمال غرب فرنسا، علقت بورن على عودة الهدوء خلال الليالي الأخيرة، وخاصة خلال ليلة الأربعاء إلى الخميس، حيث تم توقيف نحو 20 شخصا فقط.

ومع ذلك، أكدت بورن أن الحكومة لا تزال في حالة تأهب، مضيفة أنها اطلعت على حالة قلق المواطنين والمسئولين أثناء زيارتها إلى ليزيو؛ وهذه المخاوف تزداد بشكل خاص مع قرب احتفالات العيد الوطني لفرنسا.

وأكدت أن الحكومة "تقوم بحشد قواها لضمان تحقيق الأمن يومي 13 و 14 يوليو، وهي في حالة يقظة فيما يخص مسألة قذائف الهاون النارية التي تم ضبطها أثناء أعمال الشغب".

وفي وقت سابق، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عودة النظام إلى البلاد، موضحا أن الحكومة ستتخذ قرارات جذرية في الأسابيع القادمة.

وأكد ماكرون، خلال زيارته إلى بلدة "بو" في إقليم البيرينيه الأطلسية، في جنوب غرب فرنسا، على ضرورة العمل على معرفة الأسباب الجذرية المرتبطة بأعمال العنف والشغب التي ضربت البلاد خلال الأيام الماضية.

وتستمر حدة أعمال العنف في التراجع بعد أن شهدت البلاد موجة عنف بالغة على مدار ليالي عديدة عقب مقتل الفتى نائل، وإثر ذلك، نشر الحكومة تعزيزات أمنية كبيرة في المدن الفرنسية الكبرى وتم توقيف العديد من مثيري الشغب بلغ عددهم الإجمالي نحو أربعة آلاف شخص، وأقل من 10% منهم غير فرنسيين و60% منهم ليس لديهم سجل لدى الشرطة، كما تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 59 سنة، ومتوسط أعمارهم 17 و18 عاما.

وأعلن وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين، بالأمس أن الوضع في عموم فرنسا شهد تراجعا حادا في أعمال الشغب، مقارنة بالأسبوع الماضي، مؤكدا "نلاحظ عودة الهدوء في جميع أنحاء البلاد"، إلا أنه أكد أن الداخلية لاتزال تراقب الوضع.